موقع الطريق الى التقنية بحلة جيدة

' بِسْم اللَّهِ الرَّحْمَن الرَّحِيمَ ', السَّلاَمَ عَلَيكُمْ و ' رَحْمَةَ اللَّه ' و بِرْكَاتِهُ , مَرْحَبَا بِكُلَّ زَوَّارَ و مُتَابَعَيْنِ مُوَقِّعِ الطَّرِيقِ الى التِّقْنِيَّةَ , فِي مَوْضُوعِ الْيَوْمِ لَنْ نَتَطَرَّقَ الى بَرْنامَجَ او مُوَقِّعِ انترنت , فَمَوْضُوعَ الْيَوْمِ مُخَصَّصَ لِمُوَقِّعِ الطَّرِيقِ الى التِّقْنِيَّةَ الَّذِي اِكْتَسَى مُؤَخِّرَا حِلَّةً جَدِيدَةً , هَذِهِ الْخَطْوَةَ الْبَسيطَةَ هِي مُجَرَّدُ الْبداِيَّةِ نَحْوَ تَطْوِيرَ الْمُوَقِّعِ و تَحْدِيثَهُ فِي مُحَاوَلَةِ جَادَّةٍ مَنَّا لِتَقْديمِ مَادَّةِ مُفِيدَةٍ و قِيمَةَ تليق بِالْمُسْتَخْدِمِ الْعُرْبِيِ لِلْتِقْنِيَّةِ

 ربما لَاحَظْتُم فِي الْفِتْرَةِ الْمَاضِيَةِ أَنَّنَا أَنْشَأَنَا أَقسامَ جَديدَةٍ فِي الْمُوَقِّعِ مِثْلُ أَلَعَّابَ الفيديو و الْبَرامِجَ الاسلامية , و ان ' شَاءَ اللَّهُ ' نَعْتَزِمُ التَّوَسُّعَ اُكْثُرْ مُسْتَقْبِلَا حَتَّى نُغَطِّيَ اِكْبَرْ عِدَدَ مُمْكِنِ من الْمَوَادِّ و الْبَرامِجِ الْمَجَانِيَةِ و الْمَفْتُوحَةَ الْمُصْدِرَ .

و بِمُنَاسَبَةِ الْكَلاَمِ عَنْ الْبَرامِجِ الْمَفْتُوحَةِ الْمُصْدِرِ , فَمِنْ دُونَ أَنْ يُخَفَّى عَلَى أَحَدِّ , نَحْنُ فِي مُوَقِّعِ الطَّرِيقِ الى التِّقْنِيَّةَ مِنْ الْمُنَاصِرِينَ لِلْمَوَادِّ الالكترونية حَرَّةً الْمُصْدِرِ , و لَمْ نُنْطَلَقْ مِنْ فَرَاغِ عندما رَفْعَنَا هَذَا الشِّعَارَ , بَلْ رَأَّيْنَا فِي مَشْرُوعِ الأوبن سورس الْمُسْتَقْبِلُ , كَيْفَ لَا ؟ و اِسْتِخْدامَهَا لَا يُنْتِجُ عَنْه أية مَخَاطِرَ لِلْمُسْتَخْدِمِ عَلَى عَكْسِ الْبَرامِجِ المقرصنة , نَاهِيَكَ عَنْ الثُّمْنِ الَّذِي هُوَ فِي ' حَقِيقَةِ الْأَمْرِ '" مَجَّانَي ", فَهَذَا وَحَدَّهُ كَفِيلَ لِتَبْنِي هَذِهِ الْمَشَارِيعُ و التعريف بِهَا و تشجيع الْمُسْتَخْدَمَ الْعَرَبِيَّ عَلَى اِسْتِعْمالِهَا و تَبَنيَهَا كَبَديلِ عَنْ الْبَرامِجِ المقرصنة .

اخواني الأفاضل , الْيَوْمَ قَرَّرْنَا فِي مُوَقِّعِ الطَّرِيقِ الى التِّقْنِيَّةَ أَنْ نُجَدِّدَ الْعَزِيمَةَ و نَتَبَنَّى استراتجية جَدِيدَةً مِنْ أَجَلْ التَّوَسُّعَ و الْاِنْتِشارَ أَكْثَرُ , الأيام الْقَادِمَةَ تَحَمُّلَ الْعَدِيدِ مِنْ المفاجآت السَّارَّةَ باذن اللهَ , فَنَحْنُ نُعْمِلُ بِجِدِّ لِنَقِلُّ الْمُدَوَّنَةَ الى دَوْمَيْنِ نايم رَسْمِيَّ , كَمَا سَنُعْلِنُ عَلَى مَشَارِيعِ مَفْتُوحَةٍ الْمَصْدَرَ نَتَمَنَّى ان تَلَقَّى قَبُولُكُمْ و اعجابكم . 

فِي الأخير , هَذَا الْمُوَقِّعِ مَوْجُودَ مِنْ أَجَلِّكُمْ و لِفَائِدَتِكُمْ و مِنْ دونِكُمْ لَا مَعْنًى لِاِسْتِمْرارِيَّةٍ هَذَا الْمُوَقِّعِ , لِذَا نَرْجُو مِنْكُمْ دُعُمَنَا و لَوْ بترَكَ تَعْلِيقَ عَلَى الْمَوَاضِيعِ أَوْ بِالْاِشْتِراكِ فِي الْمُوَقِّعِ أَوْ حَتَّى نَشُرَّ مَوْضُوعَ اعجبكم فِي الفيس بوك أَوْ تويتر . هَذِهِ مُجَرَّدُ اتلبداية اِنْتَظَرُوا مَنَّا الْجَدِيدَ و الْمُفِيدَ دَوَّمَا . تَحِيَّاتُ فَرِيقِ عَمَلِ الْمُوَقِّعِ .